المتابعون

الاثنين، 30 يناير 2012

الأعلام المخادع : تصريح من أرض الواقع

أدناه فلم يوضح عملية تقدم و نمو مدينة دبي خلال عقد من الزمان



و حتى نشوف النعيم اللي أحنا عايشين فيه بالعراق العظيم نقدم لكم أدناه بعض الصور الحديثة لمدينة بغداد بعد أن تفدرل العراق منقولة من مدونة بغداد علما أن العراق يملك أقتصاد و موارد مادية و بشرية تفوق ما تملكه دبي






مراسلنا لشؤون الأعمار عريض أبو طابوكة حاول أن يحاور المسؤولين حول المقارنة أعلاه فلم يقبل منهم أحد أن يدلي بأي تصريح سوى واحد حباب كلًش حيث قال " أبوية هذا الحجي كله أشاعات و كذب " وعندما أستفسرنا منه عماذا يقصد بالأشاعات أوضح لنا هذا الحباب تصريحه السابق و قال " كلًه جذب و تصفيط كلام و دعاية ليس لها على أرض الواقع وجود...صدقوني ...دبي أبدا مو حلوة "


هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

وهل في زمن قائد الضروره المناضل كلش صدام ,الم يكن وضع العراق كما هو في صوركم المرفقه !بل اسولأ بكثير يا حبابين . شويه أنصاف حتى تتقبلوا القبول من قبل القاريْ

Yaboo Reporter يقول...

أخي غير معرًف..في زمن الثمانينات كان العراق أحسن بكثير من الآن و في كل المجالات...ليس دفاعا عن صدام و لكن أحقاقا للحق...ففي زمن صدًام لم يكن سعر النفط يزيد عن العشرين دولارا...و في زمن الحصار لم يكن يسمح للعراق بأستيراد أي شئ غي الدواء و الغذاء ..الآن سعر النفط تعدى المائة دولار للبرميل و مع كل هذه الميزانية الضخمة و التي هي الأضخم في تاريخ العراق و الحدود المفتوحة لأستيراد كل شئ و نحن نرى الوضع يتدهور و من سئ الى أسوأ..يا ليتهم ينتجون على الأقل ما كان ينتج في زمن صدام من أجهزة كهربائية و جرارات و حافلات ...أتمنى أن تكون الصورة قد وصلتك يا حبًاب

Yaboo News يقول...

عزيزي غير معرف،
والله كلامك صحيح كلش. طبعا كان الوضع في زمن قائد الضرورة اسوأ بكثير والحمد لله الان تحسن كثيرا كما تقول الصور اعلاه. ولأن يابوو ريبورتر لم يقرأ الصور جيدا ودافع عن الزمن البائد فسوف يخصم من امتيازاته استكانين چاي. انظر عزيزي غير معرف وبقية القراء الكرام قراءتي للصور اعلاه:

الصورة 1، لم يكن هذا الرجل يستطيع ان يغمض عينيه خوفا من المخابرات، الان يستطيع ان ينام في جلسته مطمئنا

الصورة 2: الرجل بائع الحب والكرزات لم يكن يستطيع لف الحب بالورق لأن الناس كانت مازالت تقرأ الكتب، والحمد لله بعد ان ساد الجهل في زمن الديمقراطية توفر للرجل المسكين ورقا يلف به بضاعته

الصورة 3 - لم يكن معظم الاطفال قد رأوا البحر في العراق، الان والحمد لله يستطيع الاطفال ان يروا البحر في كل شارع وحارة وزقاق

الصورة 4- نفس البيوت منذ ايام القائد الضرورة ولكن لم تكن تلك البيوت تقع على قنوات وجداول مثل فينيسيا، ولهذا كان المقتدرون منهم يسافرون كل سنة الى بلاد الله الواسعة ويصرفون المصاريف لرؤية البحور والشواطيء. في حين يحرم الفقراء طيلة حياتهم من العيش على شاطيء.الان وقعت هذه المعجزة بكرامات أهل الحكم.

الصورة 5- الصورة هذه اكبر دليل على أن نهر دجلة والفرات لم ينقصا ولم ينقرضا كما يروج الموتورون والمنافقون والحاقدون على اهل الحكم ، بل أن فروع الانهار صارت تخترق الاحياء

الصورة 6- لم يكن القائد الضرورة يشجع القطاع الخاص، ولكن بعون الديمقراطية والسوق الحرة، اصبح لكل انسان حتى الاطفال مشاريعهم الخاصة. واطفال الصورة يقفون وسط رأسمال مشروعهم الممول من هيئة المعونة الامريكية

الصورة 7- لقطة عامة على المشروع الوارد في الصورة 6

الصورة 8- هذه أفضل صورة تنقل فضاء الحرية التي نالها العراقيون في زمن العراق الجديد. هل ترون الطبق الفضائي فوق الخرابة؟ هل كنتم ترون مثل هذه المناظر والتكنولوجيا المنفتحة على العوالم الاخرى في الزمن البائد؟

الصورة 9- من الصور الدالة دلالة واضحة وحاسمة على تحسن الاوضاع عن الزمن البائد. وين چان أكو سيارات برمائية؟.

جياد التميمي يقول...

واو قراءة كلش دقيقة و لا ننس أيضا إنه في زمن الدكتاتورية لم يكن يسمح ببيوت الصفيح " التنك " و اليوم ما شاء الله التنك يحف الجداول و الأنهار الصناعية .

فارس النور يقول...

ياريت تمطر حتى نفيض حتى مي ماكو والشط أخضر , حتى المي طيروا الله يطير ويطين روسهم (مو طين حضرت كربلائي مقدسي لا طين مال سيان من هذا الأصلي باب أول

ابو ذر العربي يقول...

اعتقد ان زمن الحرية والديمقراطية الاحتلالية تعبر عن نفسها في هذه الصور والتي تدل على ان البيئه الحقيقية "لقادة العراق"الجدد هي المجاري والبرك الاسنه خاصة مع توفر جميع الامكانيات المادية لديهم للخروج من هذه المستنقعات او اخراج الشعب العراقي منها
ويبدو ان الامكانيات قد صرفت على ازقة النجف الاشرف لتطوير مداخل باب المرجعية
ولهذا تنتظر الاحياء الاخرى دورها كي يتم تطويرها
ولكم تحياتي