رجح عضو دولة القانون والنائب عن/التحالف الوطني/ ابراهيم الركابي بأن يعقد المالكي اتفاقا في واشنطن حول توفير حماية للمدربين الأمريكان لكن في نفس الوقت لا تعتبر حصانة، مؤكداً حاجة العراق الماسة لهؤلاء المدربين.
وأضاف: أن رئيس الوزراء نوري المالكي عندما يذهب الى واشنطن ستكون هناك مفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية بشأن حصانة المدربين وقد يصل الى اتفاق معهم بتوفير حماية للمدربين الأمريكان لكن في نفس الوقت لا تعتبر حصانة وبعلم الكتل السياسية وموافقة البرلمان. وأشارت النائبة عن /ائتلاف الكتل الكردستانية/ اشواق الجاف الى: أن هناك بعض البنود القانونية التي سيلجأ لها الطرفين وهذه مهمة الخبراء القانونيين اللذين في النهاية سوف يتم توفير الحماية للمدربين الأميركان لكن في نفس الوقت لا تعتبر حصانة.
**
خبيرتنا في شؤون الميديا الصفراء وأشياء اخرى البروفيسورة ريمة اللئيمة (رئيسة منظمة صحافة صفراء بلا حدود) أدلت بدلوها المثقوب قائلة "في علم اللغة الصفراء: الحماية وين والحصانة وين؟ يعني المالكي على حق لاعتباره الحماية غير الحصانة. اصلا ماكو تشابه غير بستة حروف هامشية هي الالف (مرتين) واللام والحاء والتاء المربوطة (وطالما هي ليست تاء التأنيث القاتلة فهي لا معنى لها ) ويبقى من كل كلمة حرفان مختلفان (مي) و(صن) ، وكلنا نعرف ان شادية الله يذكرها بالخير كانت تغني دائما (كلمة من حرفين)، وشنو عدنا هنا ؟ شوفوا ذكاء المالكي المستتر وتقديره (هم): ان كلمة (مي) عراقية مثل ما انگول (مي خابط) وتعني (ماء) اللي حتى الخرفان تمأمأ بيها. يعني كلمة اصلية. اما كلمة (صن) اللي يريدها المحتل الغاشم المستكبر فهي كما معروف كلمة انجليزية الاصل وتعني (الشمس) اللي تنشف المي ، شفتوا خباثة المستعمر؟ لكن بعون الله (المي) يغلب ال(صن) . هسة عرفتوا شلون حماية لا تعني حصانة؟
شكرا عزيزتي البروفيسورة للعلم الوافر زادك الله منه زنابيل زنابيل.
هناك تعليقان (2):
هاها مضحك جداً :) شكراً على الموضوع المضحك
اخوي حسن .. كلما تضيق بك الأمور وتريد تصرخ يابوووه .. تعال الى وكالة يابوووه وراح تضحك وتنسى همك. لأن مثل مايقولون : هم يضحك وهم يبكي.. واحنا ما ننشر الا الهموم اللي تضحك.
إرسال تعليق