ذكر موقع نون أن امراة اندونيسية أقدمت على اشهار اسلامها بسبب يوم الاول من محرم 1433 في العاصمة اليونانية اثينا بسبب قضاء حوائجها كلما توسلت بابي الفضل العباس عليه السلام "
وفقاً لما أفادته وکالة أهل البیت (ع) للأنباء مع أوان شهر محرم الحرام 1433، حضرت سیدة أندونیسیة باسم «یني ما لیندا» في المستشاریة الثقافیة لسفارة الجمهوریة الاسلامیة الإیرانیة في "آثینا" عاصمة الیونان و أعلنت اسلامها
وأشارت السیدة یني لیندا إلی دوافع تشیعها وقالت: "کان زوجي قد ألصق صورة منسوبة إلی أبي الفضل العباس بن علي(ع) علی جدار بیتنا
و عندما کان یواجه المشاکل یتوسل إلی العباس(ع) و یطلب شفاعته ؛ و کثیراً ما رفعت المشاکل بالتوسل إلیه"
وأردفت هذه السیدة أنها تأثرت بعمل زوجها وکانت تتوسل إلی أبي الفضل العباس(ع) عندما تواجه المشاکل و قد حصلت بهذا التوسل علی نتائج و استجیب دعاؤها. وکان هذا سبباً لاعتقادها بالشخص الذي کان یظهر في الصورة کأحد أعضاء أهل بیت الرسول (ص) وقررت أن تتبع هذه العائلة الشریفة "
في داخل الوكالة وجدنا ابو فليح شغيدل خبير الكافتريا لشؤون الشاي والقهوة، في حالة ذهول وحيرة أجاب لدى سؤالنا له عن السبب: "يدور في رأسي سؤال بيزنطي عويص"، وهنا تأكد لنا أن أبو فليح ليس على مايرام فهو لا يتكلم اللغة الفصحى ناهيك عن استخدام تعبيرات ثگيلة. "هاي شبيك شغيدل؟ معود سلامتك" قال بحرقة "اريد اسأل : لو ماكانت الصورة موجودة إلمن كان زوج يني يندعي؟"
وفقاً لما أفادته وکالة أهل البیت (ع) للأنباء مع أوان شهر محرم الحرام 1433، حضرت سیدة أندونیسیة باسم «یني ما لیندا» في المستشاریة الثقافیة لسفارة الجمهوریة الاسلامیة الإیرانیة في "آثینا" عاصمة الیونان و أعلنت اسلامها
وأشارت السیدة یني لیندا إلی دوافع تشیعها وقالت: "کان زوجي قد ألصق صورة منسوبة إلی أبي الفضل العباس بن علي(ع) علی جدار بیتنا
و عندما کان یواجه المشاکل یتوسل إلی العباس(ع) و یطلب شفاعته ؛ و کثیراً ما رفعت المشاکل بالتوسل إلیه"
وأردفت هذه السیدة أنها تأثرت بعمل زوجها وکانت تتوسل إلی أبي الفضل العباس(ع) عندما تواجه المشاکل و قد حصلت بهذا التوسل علی نتائج و استجیب دعاؤها. وکان هذا سبباً لاعتقادها بالشخص الذي کان یظهر في الصورة کأحد أعضاء أهل بیت الرسول (ص) وقررت أن تتبع هذه العائلة الشریفة "
في داخل الوكالة وجدنا ابو فليح شغيدل خبير الكافتريا لشؤون الشاي والقهوة، في حالة ذهول وحيرة أجاب لدى سؤالنا له عن السبب: "يدور في رأسي سؤال بيزنطي عويص"، وهنا تأكد لنا أن أبو فليح ليس على مايرام فهو لا يتكلم اللغة الفصحى ناهيك عن استخدام تعبيرات ثگيلة. "هاي شبيك شغيدل؟ معود سلامتك" قال بحرقة "اريد اسأل : لو ماكانت الصورة موجودة إلمن كان زوج يني يندعي؟"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق