أعلنت أمانة بغداد عن إتلاف أكثر من ستة آلاف طن من الجبن المنتهي الصلاحية بالتنسيق مع مديرية الرقابة الصحية ومكاتب وزارة الأمن الوطني، مؤكدة على أنها ستواصل متابعة الأسواق ورصد المواد غير الصالحة للاستهلاك بالتعاون مع الجهات ذات الصلة.
وقالت الأمانة في بيان لها إن "ملاكات دائرة بلدية الصدر الأولى تمكنت بالتنسيق مع مديرية الرقابة الصحية ومكاتب وزارة الأمن الوطني، من ضبط وإتلاف ستة آلاف و500 كغم من الجبن المنتهي الصلاحية"، مشيرة إلى أن "الشحنة كان يراد إدخالها إلى أسواق جميلة للجملة في مدينة الصدر تمهيداً لبيعها إلى المواطنين الصدريين لإتلافهم".
وأضافت الأمانة، أن "الدائرة البلدية في مدينة الصدر، قامت بنقل هذه الكمية من الجبن المعبأ في علب كارتونية تحوي كل واحدة منها على ثماني قطع زنة كل منها 102 غرام، إلى موقع الطمر الصحي التابع للبلدية وإتلافها بصورة آمنة حفاظاً على صحة المواطنين وسلامتهم".
وأوضحت الأمانة، أنها "مستمرة بمتابعة الأسواق ورصد المواد غير الصالحة للاستهلاك بالتعاون مع الدوائر الصحية والرقابية ذات العلاقة، حفاظاً على صحة المواطنين في العاصمة فضلاً عن جهودها في تقديم الخدمات الضرورية لهم".
يذكر أن كميات كبيرة من المواد الغذائية المعلبة والمشروبات الغازية واللحوم والزيوت النباتية والأجبان، إضافة إلى المواد المنزلية والأجهزة الكهربائية، تدخل العراق من دول عربية وأجنبية، عبر منافذه الحدودية، ولا تخضع هذه المواد في معظم الأحيان إلى فحص يؤكد صلاحيتها للاستخدام.
وقالت الأمانة في بيان لها إن "ملاكات دائرة بلدية الصدر الأولى تمكنت بالتنسيق مع مديرية الرقابة الصحية ومكاتب وزارة الأمن الوطني، من ضبط وإتلاف ستة آلاف و500 كغم من الجبن المنتهي الصلاحية"، مشيرة إلى أن "الشحنة كان يراد إدخالها إلى أسواق جميلة للجملة في مدينة الصدر تمهيداً لبيعها إلى المواطنين الصدريين لإتلافهم".
وأضافت الأمانة، أن "الدائرة البلدية في مدينة الصدر، قامت بنقل هذه الكمية من الجبن المعبأ في علب كارتونية تحوي كل واحدة منها على ثماني قطع زنة كل منها 102 غرام، إلى موقع الطمر الصحي التابع للبلدية وإتلافها بصورة آمنة حفاظاً على صحة المواطنين وسلامتهم".
وأوضحت الأمانة، أنها "مستمرة بمتابعة الأسواق ورصد المواد غير الصالحة للاستهلاك بالتعاون مع الدوائر الصحية والرقابية ذات العلاقة، حفاظاً على صحة المواطنين في العاصمة فضلاً عن جهودها في تقديم الخدمات الضرورية لهم".
يذكر أن كميات كبيرة من المواد الغذائية المعلبة والمشروبات الغازية واللحوم والزيوت النباتية والأجبان، إضافة إلى المواد المنزلية والأجهزة الكهربائية، تدخل العراق من دول عربية وأجنبية، عبر منافذه الحدودية، ولا تخضع هذه المواد في معظم الأحيان إلى فحص يؤكد صلاحيتها للاستخدام.
مراسل وكالتنا للشؤون الصحيه هلال راجيته سأل كل المسؤولين مسؤول مسؤول عن من الذي سمح بأدخال هذه المواد اصلا الى البلاد و هل تم معاقبه المسؤولين و التجار المتورطين في ادخال مثل هذه المواد الى البلد...كلهم اجاب بنفس الجواب قائلين " ابويه الاعمال بخواتيمها و النهايه هنا سعيده...بعدين احنا جايبينا الى موقع المسؤوليه حتى نتلف و بس....نتلف مواد منتهيه الصلاحيه...نتلف المواطن ...نتلف البلد....اي شئ...احنا شغلنا نتلف و بس "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق