يقول مجتبى العبودي احد أصحاب الديكة إن مربي هذه الديكة ينظمون بطولات دورية تنطلق في موسم الشتاء ، منوها إلى إن ديكة الشطرة سبق وان حصدت العديد من الجوائز خلال مسابقات نظمت مع محافظات عراقية أخرى .
وأشار إلى إن أسعار الديكة الفائزة في تلك المنافسات ، ترتفع إلى مبالغ قياسية تصل أحيانا إلى خمسة ملايين دينار عراقي للديك الواحد ، وذلك وفقا لقوته داخل حلبة الصراع .
وذكر إن الديكة تختلف وفقا لأصولها بين الأفغاني والهندي والتركي والسوري والمميز بينها هو الديك الهندي ، موضحا إن تسمياتها تكون وفقا لألوانها مثل الابرش والشوكي والأبيض وغيرها .
وأوضح إن اللعبة موسمية تبدأ من الشهر التاسع من كل عام وتنتهي في الشهر السادس ، لتنتهي بفوز ديك واحد ممثلا عن قضاء الشطرة .
مترجم حكومي برلماني مكومر ترجم الخبر أعلاه بما يلي
لعل قرد ما يسوى شئ في الظروف الأعتيادية يصبح في العيراق المفدرل ثروة طائلة تعادل مليارات الدولارات أذا ما فرك ذلك القرد أذن منافسيه في الحكومة و حقق أنتصارات على البقية من أمثاله القرود في حلبات الصراع السياسي هناك
و يقول أحد مربي القرود من الجانب الأيراني يؤيده في ذلك أحد رعاة القرود من الجانب الأمريكي أن مربي هذه القرود ينظمون بطولات دورية تنطلق مع كل دورة أنتخابية منوها أن القرود الأيرانية سبق و أن حصدت الكثير من المناصب خلال مسابقات نظمت في العراق المكومر
و أشار أن أسعار القرود الفائزة في تلك الأنتخابات ترتفع الى مبالغ قياسية تصل أحيانا الى مليارات الدولارات و ذلك وفقا للوزارة التي يتولاها
و ذكر أن القرود تختلف بالنسبة لأصولها فمنها الايراني و الامريكي اللي مسوي نفسه عراقي و الباكستاني اللي مسمي نفسة شاهبور الربيعي و المميز منها هو القرد اللي تنقصه الغيرة موضحا أن تسمياتها تختلف وفقا لشهاداتهم المزورة
و أوضح أن اللعبة هي لكل أربع سنين تبدا بحملات أنتخابية لتنتهي بفوز قرد لرئاسة الوزراء ممثلا عن بقية الخونة من القرود
هذا واحد نفر ولد مترجم عفريت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق