و قال ابو اسراء الورده لمراسل وكالتنا للشؤون الامنيه شنتاف مخروع أن الدوله و من منطق الحرص على راحه المواطن العراقي تناشد هذه الحمايات التي لا تملك الدوله التي منحت لها الهويات و السيارات و الاسلحه و الباجات و تدفع لها الرواتب الشهريه و المخصصات و المكافأت أي سلطه عليها بالكف عن عمليات القتل و التفجير لان المواطن بعد ما بقه بعد بيه حيل للركض كلما تطك الطكه . و تمنى ابو اسراء الورده ان تجد مناشداته هذه الاذان الصاغيه من قبل هذه الحمايات رأفه بالمواطن الكريم التي لم تدخر الدوله جهدا في سبيل رفاهيته و حمايته و السهر على امنه الغالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق