مشكلة لغوية ومصيرية. غيرت كتلة (شهيد المحراب) اسمها الى (المواطن) ، والآن التصريحات تتسبب لنا بمشكلة عويصة، مثل هذا العنوان في قناة البغدادية :
الآن كيف نقرأ هذا العنوان؟ هل سيجبرون الحكومة على تقديم الخدمات لكل عضو في كتلة المواطن؟
هل رجل الشارع العادي الذي يسأل عن اسمه من قبل الصحافة فيقول "أنا مواطن" ، يعني انه منتم الى كتلة "المواطن" ؟ هل كل مواطن الآن متهم بالانتماء الى كتلة المواطن؟
المهم يبدو أن اسم (شهيد المحراب) فقد بريقه ، ولم يعد يأت لهم برزق وفير، فاتجهوا الى المواطن المسكين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق