اكد خبراء مال ورجال اعمال وتجار عراقيين ان احد اسباب تردي الوضع الاقتصادي للبلاد هو هجرة رؤوس الاموال العراقية واكدوا فشل الحكومة في رفع مستوى معيشة الفرد وان ظاهرة اغلاق المصانع والمنشأت التجارية والصناعية واحتكار بعض المواد الطبيعية والمواد الاساسية للصناعة مع ارتفاع اسعارها الحاد الذي ادى الى تفاقم الازمة في السوق العراقية. وعبر الخبير المالي حيدر الفراجي "عن تخوفة الشديد من هجرة رؤوس الاموال الى الخارج وغياب الاستثمار الوطني ، فيما عدت الخبيرة المالية هناء السامرائي (تشوفون موضوعية الخبر في الاستعانة بخبير مالي شيعي وخبيرة مالية سنية، باقي الكردي) "تنشيط الاستثماري في البلد السبيل الوحيد للحد من هجرة رؤوس الاموال الى الخارج، والرؤوس هذه تسافر مرة لابسة عمامة وأحيانا لابسة كلاو ومرات لابسة كشيدة.
الكل في الوكاله أتفق على مسأله الهجره القسريه للاموال العراقيه حيث اتفق الجميع على انه " قابل اللي يسرق الفلوس يخليهه جوه المخده " و لكننا لم نفهم مسأله التنشيط التي فاجئتنا بها الاخت هناء هذه فتوجهنا بالسؤال الى الاخ حيدر ليجيبنا قائلا " هاي شنو...تنشيط يمعودين...مثلا...رفع اثقال باستعمال اكياس النقود و الجري بها الى خارج الحدود...النهوض من الصباح الباكر للبحث عن عقود وهميه لتوقيعها...فياجرا...هاي شبيكم "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق