بربارة سترايسند ممثلة ومغنية عاشت ايام مجد وشهرة وفلوس، وكان عندها أنف يهودي ضخم غير متناسب مع رقتها، وكان يمكنها تصغيره على عادة النجمات ولكنها تركته على حاله ، ربما لاسباب عاطفية ، لأنه رافقها منذ طفولتها والعشرة لا تهون الا على اولاد الحرام. بالمقابل حدث شيء عجيب. نائب برلماني مصري من حزب النور (السلفي)، أول ما تأكد من اعتلائه كرسي البرلمان حتى قام بالثأر من أنفه، ولكن بطريقة جلبت له المصائب وطيرته من الكرسي، مما يعني ان الست بربارة الآرتست اليهودية كانت اكثر حكمة وعقلا! إقرأوا معنا الواقعة:تمكنت أجهزة الأمن بالجيزة، من إلقاء القبض على 30 من المشتبه فيهم في حادث السطو المسلح على النائب السلفى أنور البلكيمي، عضو مجلس الشعب عن دائرة السادات ومنوف، وسرقة 100 ألف جنيه من سيارته وإصابته بكسر فى الانف.
وتقوم أجهزة الامن بالجيزة بمداهمة بعض المناطق الصحراوية المجاورة لمنطقة الحادث للبحث عن المتهمين بارتكاب الحادث بعد الحصول على بعض الأوصاف الخاصة بهم من النائب والتي أدلى بها في محضر الشرطة إلا أنه لم يتم حتى الآن الوصول إلى هوية المتهمين الهاربين.
كما ضبطت أجهزة الأمن بالجيزة عدد من السيارات التي تحمل أوصافا مقاربة لسيارة الجناة في محاولة للتوصل إلى المتهمين، فى الوقت الذى تمشط فيه قوات الأمن الأماكن القريبة من طريق مصر إسكندرية الصحراوى بحثا عن الجناة. المصدر
وظل النائب البلكيمي يصدربيانات من المستشفى بحالته المستقرة لطمأنة اهل دائرته وناخبيه ويعيد ويزيد بخيال عتيد على قصته المؤلمة . قال أنه سيتواجد بالمستشفى لملاحظة حالته، بعد أن تعرض له خمسة أشخاص ملثمين ومسلحين استوقفوه بأسلحة أليه وبسيارة سوداء على الطريق الصحراوى ''مصر - إسكندرية'' بالقرب من مدينة السادات، أثناء عودته من القاهرة، وقاموا بالإعتداء عليه بالضرب بالأسلحة الأليه على وجهه، مؤكدا أنهم لم يتركوه إلا عندما أخذوا منه 100 ألف جنيه كانت بحوزته لشراء سيارة جديدة.
وأضاف أنهم تركوه بعد أن دخل فى غيبوبة من كثرة الضرب، وظنوا أنه فارق الحياة فتركوه، مشيرا إلى أن الجناة لم يعرفوا أنه نائب شعب إلا عندما أخبرهم، إلا أنهم استمروا في ضربه بشكل عنيف.وأضاف أنه اتصل بمدير أمن المنوفية، اللواء شريف البكباشى، الذى نصحه بعمل محضر فى قسم الشيخ زايد حيث يخضع حاليا للعلاج بمستشفى الشيخ زايد التخصصى. المصدر
بعدها حدثت المفاجأة المزعجة .
تقدم الدكتور حمدى عبد الخالق فرج أستاذ الجراحة والتجميل وصاحب مستشفى سلمى بالعجوزة، ببلاغ إلى مديرية أمن الجيزة ينفي فيه الاعتداء على النائب أنور البلكيمي، عضو مجلس الشعب عن دائرة السادات، صباح الأربعاء الماضي، على يد مسلحين سرقوا أمواله، كما جاء في أقوال النائب.
وأكد الدكتور حمدى عبد الخالق إن النائب كان يقوم بإجراء عملية تجميل داخل المستشفى يوم الحادث، حيث تم إجراء العملية فى الوجه، وكان من المقرر أن يمكث يوم داخل المستشفى.
وأوضح أستاذ الجراحة والتجميل أنه بعد إجراء جراحة التجميل للنائب قرر الأخير مغادرة المستشفى، وأن الآثار بوجه النائب ناجمة عن عملية التجميل، وليس من اعتداء مجهولين عليه، كما ذكر النائب لوسائل الإعلام المقروءة والمسموعة. المصدر
النائب المحترم دخل المستشفى ليجمل أنفه الضخم فاخترع قصة العصابة والسرقة والضرب. انتهت القصة ؟ كلا.
لمداراة الفضيحة ظل النائب يصر على صحة اقواله وكذب الطبيب.
نفى أنور البلكيمى نائب مجلس الشعب عن دائرة منوف – السادات بمحافظة المنوفية تصريحات مستشفى العجوزة بشأن قيامه بعملية تجميل بالأنف والأذن ليست ناتجة عن حادث اعتداء.
وأكد البلكيمى أن ما ذكره مدير مستشفى العجوزة عار تماما من الصحة وأنه سوف يتخذ الإجراءات القانونية ضده، حيث سيتقدم ببلاغ ضد مدير المستشفى. المصدر
وحتى لا أطول عليكم، قام حزب النور بفصل النائب من الحزب واجباره على الخروج من البرلمان. المصدر
والآن السؤال المهم: هل يحتاج البرلمان الى أنوف صغيرة ؟
وتقوم أجهزة الامن بالجيزة بمداهمة بعض المناطق الصحراوية المجاورة لمنطقة الحادث للبحث عن المتهمين بارتكاب الحادث بعد الحصول على بعض الأوصاف الخاصة بهم من النائب والتي أدلى بها في محضر الشرطة إلا أنه لم يتم حتى الآن الوصول إلى هوية المتهمين الهاربين.
كما ضبطت أجهزة الأمن بالجيزة عدد من السيارات التي تحمل أوصافا مقاربة لسيارة الجناة في محاولة للتوصل إلى المتهمين، فى الوقت الذى تمشط فيه قوات الأمن الأماكن القريبة من طريق مصر إسكندرية الصحراوى بحثا عن الجناة. المصدر
وظل النائب البلكيمي يصدربيانات من المستشفى بحالته المستقرة لطمأنة اهل دائرته وناخبيه ويعيد ويزيد بخيال عتيد على قصته المؤلمة . قال أنه سيتواجد بالمستشفى لملاحظة حالته، بعد أن تعرض له خمسة أشخاص ملثمين ومسلحين استوقفوه بأسلحة أليه وبسيارة سوداء على الطريق الصحراوى ''مصر - إسكندرية'' بالقرب من مدينة السادات، أثناء عودته من القاهرة، وقاموا بالإعتداء عليه بالضرب بالأسلحة الأليه على وجهه، مؤكدا أنهم لم يتركوه إلا عندما أخذوا منه 100 ألف جنيه كانت بحوزته لشراء سيارة جديدة.
وأضاف أنهم تركوه بعد أن دخل فى غيبوبة من كثرة الضرب، وظنوا أنه فارق الحياة فتركوه، مشيرا إلى أن الجناة لم يعرفوا أنه نائب شعب إلا عندما أخبرهم، إلا أنهم استمروا في ضربه بشكل عنيف.وأضاف أنه اتصل بمدير أمن المنوفية، اللواء شريف البكباشى، الذى نصحه بعمل محضر فى قسم الشيخ زايد حيث يخضع حاليا للعلاج بمستشفى الشيخ زايد التخصصى. المصدر
بعدها حدثت المفاجأة المزعجة .
تقدم الدكتور حمدى عبد الخالق فرج أستاذ الجراحة والتجميل وصاحب مستشفى سلمى بالعجوزة، ببلاغ إلى مديرية أمن الجيزة ينفي فيه الاعتداء على النائب أنور البلكيمي، عضو مجلس الشعب عن دائرة السادات، صباح الأربعاء الماضي، على يد مسلحين سرقوا أمواله، كما جاء في أقوال النائب.
وأكد الدكتور حمدى عبد الخالق إن النائب كان يقوم بإجراء عملية تجميل داخل المستشفى يوم الحادث، حيث تم إجراء العملية فى الوجه، وكان من المقرر أن يمكث يوم داخل المستشفى.
وأوضح أستاذ الجراحة والتجميل أنه بعد إجراء جراحة التجميل للنائب قرر الأخير مغادرة المستشفى، وأن الآثار بوجه النائب ناجمة عن عملية التجميل، وليس من اعتداء مجهولين عليه، كما ذكر النائب لوسائل الإعلام المقروءة والمسموعة. المصدر
النائب المحترم دخل المستشفى ليجمل أنفه الضخم فاخترع قصة العصابة والسرقة والضرب. انتهت القصة ؟ كلا.
لمداراة الفضيحة ظل النائب يصر على صحة اقواله وكذب الطبيب.
نفى أنور البلكيمى نائب مجلس الشعب عن دائرة منوف – السادات بمحافظة المنوفية تصريحات مستشفى العجوزة بشأن قيامه بعملية تجميل بالأنف والأذن ليست ناتجة عن حادث اعتداء.
وأكد البلكيمى أن ما ذكره مدير مستشفى العجوزة عار تماما من الصحة وأنه سوف يتخذ الإجراءات القانونية ضده، حيث سيتقدم ببلاغ ضد مدير المستشفى. المصدر
وحتى لا أطول عليكم، قام حزب النور بفصل النائب من الحزب واجباره على الخروج من البرلمان. المصدر
والآن السؤال المهم: هل يحتاج البرلمان الى أنوف صغيرة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق