اكدت مصادر مطلعة رفضت الكشف عن اسمها بوجود تطور ملحوظ وهام في حل الازمة ، وقالت المصادر ان اهم النقاط الايجابية هو قبول ايران بتخصيب اليورانيوم بدرجة 5% اضافة لرفع العقوبات الدولية عنها مقابل ذلك توقفها عن تخصيب اليورانيوم بمستوى عالي واخضاع ما حصلت عليه من تكنولوجيا عاليه للمراقبة الدولية
المصدر اكد ان نقطة الخلاف الحالية تكمن في قدرة ايران على اقناع المجموعة (5+1) باحتفاظها بالكمية المخصبه من اليورانيوم والتي تعادل الطنين في اراضيها الامر الذي ترفضه المجموعه وتقترح تخزينها في بلد اخر يرجح ان يكون العراق اذا ما حصل هدوء واستقرار سياسي فيه اثر الازمة الحاليه بين الفرقاء " تعليق يابووي: هسة هاي راح تصير خوش حجًة حتى يشبع العراق من تخزين النفايات النووية المباركة "
المصادر ذاتها اشارت الى قناعة الرئيس الاميركي باراك اوباما بان ايران جاده في عدم امتلاكها سلاح نووي وان ماتقوم به هو لاغراض سلمية مؤكدة الى ان هذه القناعة المتوفره لدى الرئيس الاميركي جاءت اثر رأي فقهي للسيد الخامنئي بحرمة امتلاك السلاح النووي وتصنيعه
ترة أوباما من البداية كان مقتنع بحلفان السيد خامنئي..بس هوه مرًات يحب يتشاقى...نزول النزلك أوباما..و لا عزاء للعراق الذي بقي يقول أنه لا يمتلك أسلحة دمار شامل و بوش ساد أذنه... و السبب مو من بوش..السبب من صدًام الذي لم يفت بحرمة أسلحة الدمار الشامل . أي كان خلًيت فضيلة الشيخ عبد الغفار العباسي يطلع و يكول أسلحة الدمار السامل حرام و يخلصنا...لو أخاف عمامة الشيخ عبد الغفار ما تشوًر مثل عمامة مللة خامنئي ؟؟؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق