يلاحظ الكاتب أن الأغنياء من العراقيين بدأوا يستثمرون أموالهم في شراء عقارات في بلاد الكرد بسبب إغراءات تقدمها حكومة القچغچية هناك.
بقلم: علي عبد الله
غير ان هؤلاء المستثمرين، مع الاسف، لم ينظروا الى ما هو خطر في هذه الاغراءات التي تقدم لهم في السليمانية واربيل. وعليهم ان لا ينسوا ان النزعة الانفصالية غير خافية على من يدقق قليلا. وان اعلان الدولة الكردية سيتم بعد سنتين . وانه عندما يحين موعد الانفصال عن العراق واقامة نواة الدولة الكردية الكبرى، فأن تلك الاستثمارات سوف تصادر وتستولي عليها حكومة الاقليم تحت بند نزاعات مفترضة مع حكومة بغداد بخصوص واردات النفط او الديون المترتبة على الحكومة العراقية الاتحادية الى الدول الاجنبية ، كما حدث من نزاع مالي بين دولة السودان ودولة جنوب السودان قبل ايام .
بقية المقالة هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق