وكالات - كشفت القائمة العراقية بزعامة أياد علاوي الأربعاء عن مفاوضات خارج اللجنة الثلاثية المكلفة بحث خلافاتها مع ائتلاف دولة القانون يجريها رؤساء الكتل أنفسهم فيما أكدت أن اسم طارق الهاشمي لم يطرح رسمياً لمنصب وزير الدفاع لأن طوله غير مناسب لشغل الوظيفة.
وقالت المتحدثة الرسمية باسم القائمة العراقية ميسون الدملوجي إن اللجنة الثلاثية فشلت وانتهى أمرها مؤكدة وجود مفاوضات أخرى خارجها يطبخها رؤساء الكتل أنفسهم .ونفت الدملوجي أن تكون العراقية قد لوحت بعدم حضور اجتماع قادة الكتل السياسية السبت المقبل ، حتى لو كانت الوجبة الرئيسية على طاولة المباحثات هي الفسنجون) معربة في الوقت نفسه عن تفاؤلها بـانفراج الأزمة خلال الاجتماع المقبل اذا اعقب الوجبة الدسمة شاي مهيل. وكانت النائبة عن القائمة العراقية ناهدة الدايني هددت أول أمس الثلاثاء، بمقاطعة اجتماع رئيس الجمهورية جلال الطالباني الذي كان من المقرر عقده اليوم الخميس ثم تأجل إلى السبت المقبل في حال لم يسمح لها باصطحاب بعلها، مشيرة إلى أن العراقية لم تلمس أي تقدم في المفاوضات مع دولة القانون خلال الأسبوعين الماضيين كما لم تكن الاجتماعات السابقة بالمستوى المطلوب حيث لم يقدم فيها إلا القيمة. .او الدليمية.
**
وفي تعليق اختص به وكالة يابووه للانباء، قال الحجي ابو فليح شغيدل خبير ضبط الدماغ، أن المالكي لم يخطيء في قضية القيمة او الدليمية بل ربما كان بعيد النظر وهو يراعي التوازن المضبوط بين مكونات و مقادير الشعب العراقي أما اشارة السيدة الدملوجي الى حضور الاجتماعات حتى لو كانت الوجبة الرئيسية الفسنجون فهذا سعة صدر وسماحة من العراقية حيث من المعروف ان الفسنجون هي اكلة اشتهر بها تاريخيا وجغرافيا وسوسيولوجيا وايديولوجيا وجيوبوليتكيا، مكون معين. ويضيف الخبير الحاج شغيدل انه - استنادا لكل هذه المؤشرات- يرى ان الأزمة في طريقها الى الانحلال
وقالت المتحدثة الرسمية باسم القائمة العراقية ميسون الدملوجي إن اللجنة الثلاثية فشلت وانتهى أمرها مؤكدة وجود مفاوضات أخرى خارجها يطبخها رؤساء الكتل أنفسهم .ونفت الدملوجي أن تكون العراقية قد لوحت بعدم حضور اجتماع قادة الكتل السياسية السبت المقبل ، حتى لو كانت الوجبة الرئيسية على طاولة المباحثات هي الفسنجون) معربة في الوقت نفسه عن تفاؤلها بـانفراج الأزمة خلال الاجتماع المقبل اذا اعقب الوجبة الدسمة شاي مهيل. وكانت النائبة عن القائمة العراقية ناهدة الدايني هددت أول أمس الثلاثاء، بمقاطعة اجتماع رئيس الجمهورية جلال الطالباني الذي كان من المقرر عقده اليوم الخميس ثم تأجل إلى السبت المقبل في حال لم يسمح لها باصطحاب بعلها، مشيرة إلى أن العراقية لم تلمس أي تقدم في المفاوضات مع دولة القانون خلال الأسبوعين الماضيين كما لم تكن الاجتماعات السابقة بالمستوى المطلوب حيث لم يقدم فيها إلا القيمة. .او الدليمية.
**
وفي تعليق اختص به وكالة يابووه للانباء، قال الحجي ابو فليح شغيدل خبير ضبط الدماغ، أن المالكي لم يخطيء في قضية القيمة او الدليمية بل ربما كان بعيد النظر وهو يراعي التوازن المضبوط بين مكونات و مقادير الشعب العراقي أما اشارة السيدة الدملوجي الى حضور الاجتماعات حتى لو كانت الوجبة الرئيسية الفسنجون فهذا سعة صدر وسماحة من العراقية حيث من المعروف ان الفسنجون هي اكلة اشتهر بها تاريخيا وجغرافيا وسوسيولوجيا وايديولوجيا وجيوبوليتكيا، مكون معين. ويضيف الخبير الحاج شغيدل انه - استنادا لكل هذه المؤشرات- يرى ان الأزمة في طريقها الى الانحلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق