المصدر : أكد نجم الدين كريم محافظ كركوك المخول بالتصريح عن صحة الطالباني أن صحة الرئيس العراقي الذي يتلقى العلاج في ألمانيا في تحسن مستمر، وأكثر من المتوقع، موضحا أنه تم نشر صور له بمرافقة الأطباء المشرفين على علاجه في حديقة المستشفى، وسيتم نشر فيديو له إن سنحت الفرصة لذلك. وفيما يتعلق بالأنباء التي ترددت عن إيجاد بديل للرئيس الطالباني، قال كريم إن البروفيسور المشرف أكد أن
بمقدوره ممارسة مهامه كرئيس لجمهورية العراق
مراسلنا محمود دعبل أستطلع آراء الشارع العيراقي بهذا الخبر السعيد . و قد تباينت
آراء المواطنين الكرام حول فقرة غريبة في هذا الخبر و التي تشير الى أنه سيتم نشر فيديو لسيادة الرئيس ان سنحت الفرصة لذلك و التي أخترنا لكم عينة من تعليقاتهم
واحد يغدادلي شقندحي :شنو الألمان لي هسًة ما واصلتهم تقنية التصوير بكاميرات
الفيديو...شنو هالتخلف
واحد من الناصرية : شنو الجو مضبب بالمستشفى أو في حديقة المستشفى حتى مدا يكدرون يصورون الماما جلال بالفيديو . لو أخاف عندهم عواصف ترابية مثلنا و لي هسًة ما أنقشعت
واحد طاكة روحه من شغلة الكهرباء : شنو بطارية كاميرات الفيديو ما دا تنشحن لأن
الكهرباء مدا تجيهم غير ساعة باليوم لو شنو
واحد يشتغل بعلوة السمج : ليش هوه ماما جلال بعده الرئيس مالتنة.
واحد يحب روح الدعابة : هاي لازم مستشفى سرًي يقع التصوير فيه تحت بند " ممنوع التصوير بكاميرات الفيديو التي يصعب فيها أدخال الفوتوشوب
واحد يحب كل أعضاء البرلمان : آنه هسة ما أريد أكولن شئ على تصوير الفيديو...بس
أريد أن أعقب على كلام الروفيسور المشرف على علاج الماما جلال و الذي أكد أنه لا داعي لأستبدال ماما جلال لأنه بمقدوره ممارسة مهامه كرئيس...أذا الرجال صارله كم شهر و هو غائب عن العراق و ربما عن كل هذا العالم و لازال يستطيع ممارسة عمله كرئيس جمهوري كوماري عيراق زين ليش نعتب على أعضاء البرلمان اللي مكضينها عطل و أجازات خارج البلد و ما يديومون غير أسبوع بالسنة
أما أبو فليح شغيدل فقد أخذ يضرب كفا بكف و هو يقول ...شلون مخلين ماما جلال
بمستشفى حتى كاميرات فيديو ما بيها ...الله لا ينطيهم على هالقلب اللي مثل الحجر
و أنتو أحبائي...شنو رأيكم؟
هناك تعليقان (2):
عيوني ريبورتر، المراسلين مالتك والجمهور مطفيين (الكهرباء) .. شلون مافهم اي واحد منهم المقصود من كلمة (إن سنحت الفرصة)؟؟
تعرف شنو بعلم الطب معنى وتفسير جملة (إن سنحت الفرصة)؟
يعني إذا كان ممكن يفصلون الانابيب واجهزة إدامة الحياة للميت اكلينكيا (عبالك آني اعرفها) لمدة ثانية حتى يستطيعون التقاط صورة بالفيديو. كل هالأشهر منتظرين تلك الثانية. والبروفيسور المذكور حذرهم أن ذنبهم على جنبهم وهم يتحملون مسؤولية انتقال ضخامته الى جهنم في تلك الثانية الحرجة. عرفتوا هسة ؟
أخوان أنتو ليش متعبين نفسكم وتريدون أشوفون فديو داده جلال ...يكفيكم أشوفون دعاية حفاضات بمبرز وأنتو تعرفون السبب حتى يبطل عدكم العجب..
هاي من ناحية ومن صفحة آخرى إذا تحبون تعرفون رأي بالقضية فهو (( أخضر ومأستك من فوق)) مو لو مو مو
تحياتي
إرسال تعليق