المتابعون

الجمعة، 16 نوفمبر 2012

ماهو جديد الحكومة المفدرلة

المصدر :  كشف وزير التخطيط العراقي علي الشكري, الخميس, عن اعداد خطة وصفها بالمشددة والشاملة لمنع ادخال البضائع الرديئة والفاسدة إلى الأسواق العراقية, مشيراً إلى أن الوزارة تعاقدت مع ثلاث شركات اجنبية إلى جانب الشركة الفرنسية الحالية لفحص البضائع قبل دخولها إلى العراق.

وقال الشكري لـ"المسلة"، إن "الوزارة اعدت خطة شاملة لمنع تدفق البضائع الفاسدة والرديئة إلى الاسواق العراقية", لافتاً إلى أن "شركات كوتكنا السويسرية وتيوفي الألمانية وبالتك الدنماركية ستدخل الخدمة في عملية فحص البضائع الواردة للعراق عند المنافذ الحدودية قبل دخولها إلى الأسواق ابتداءً مع كانون الثاني المقبل"

وذكر الشكري أن "ادخال البضائع الرديئة والفاسدة المنتشرة الى الاسواق المحلية يتم عبر المنافذ الحدودية غير الرسمية، وعن طريق عمليات تهريبها وإدخالها إلى داخل البلاد", مبيناً أن " و هنا بيت القصيد " اكثر البضائع 
تدخل صالحة، الا أن سوء التخزين وتقادم الزمن عليها تصبح منتهية الصلاحية

و أوضح السيد الوزير أن الخطة تشمل بأستيراد نسخ معدلة و جديدة من جهاز كشف المتفجرات المعدل وراثيا لكشف الأغذية الفاسدة  و الكارتونات المطعًجة و ذلك بعد نجاح سلفه بالتمييز بين رائحة صابون الركي المغشوش و بين شامبو الطماطة المميز

عفية بحكومتنا الوردة اللي ما كالت شنو عقوبة التاجر الشريف  المستورد لهذه الأغذية

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

لعد وين راح شغل الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية, الذي كان مقره في الجادرية هل شمله التحصيص أم دهب يتثقف عند الولي الفقيه, أم أخذ موظفيه دورات تحفيف على يد الملايات من عضوات مجلس الدواب؟؟؟ !!!!!!!!!!! عجيب أمور غريب قضية
هاي همينة مثل شركات النفط العراقية التي بعد 2003 أصبحت في ليلة وضحاها غير قادرة على تطوير أنتاج وتصدير النفط العراقي؟؟؟
لو مثل معامل الصلب والحديد أو معمل بطاريات بابل الذي أصبح أنتاجه الممتاز 175 بطارية في السنة بعد أن كان 350 بطارية في اليوم.
محمود النعيمي